مقالات ودراسات لاهوتية متنوعة
موهبة التكلم بألسنة عند آباء الكنيسة
هذا المقال البحثي الموجز يهدف إلى تسليط الضوء على بعض من آباء الكنيسة الأولى الذين شهدوا عن استمرارية موهبة التكلم بالألسنة فيما بعد عصر الرسل.
المُلك الألفي الحرفي عند آباء ما قبل نيقية..
هذا المقال البحثي الموجز يهدف إلى تسليط الضوء على بعض من آباء الكنيسة الأولى (آباء ماقبل نيقية) الذين آمنوا بعقيدة المُلك الألفي الحرفي (Pre-Millennialism)
المُلك الألفي الحرفي: نظرة كتابية لاهوتية
عند مولده سَجد له رجالٌ من الشرق باعتباره ” ملك اليهود ” وعند موتِه كَتب فوق صليبه رجالٌ من الغرب لافتة: “ملك اليهود”.
فكالملك وُلِد، وكالملك دخل في موكب وديع إلى أورشليم، وكالملك حوكم وأُدين، وكالملك اعترف به اللص التائب. لكن القصة لم تنته عند هذا الحد، فإنه عن قريب كالملك سيعود، لأنه الملك الموعود.
الإفخــارستيا
” ثم تناول كأسًا وشكر وقال: خذوا هذه واقتسموها بينكم، لأنى أقول لكم إنى لا أشرب من نتاج الكرمة حتى يأتى ملكوت الله، وأخذ خبزًا وشكر وكسر وأعطاهم قائلاً: هذا هو جسدى الذى يبذل عنكم . اصنعوا هذا لذكرى . وكذلك الكأس أيضًا بعد العشاء قائلاً: هذه الكأس هى للعهد الجديد بدمى الذى يسفك عنكم. ” (لو ٢٢: ١٧- ٢٠)
غاية التجسد في الفكر اللاهوتي للأب متى المسكين (١٩١٩– ٢٠٠٦)
يتناول الباحث في هذا البحث دراسة مختصرة لفكر متى المسكين حول غاية التجسد. وغاية تجسد الكلمة عند المسكين هي أن يصير الإنسان إلهيا (أو تأله الإنسان بحسب التعبير الآبائي – ثيؤسيس). وتشتمل هذه الدراسة المختصرة على ثلاثة فصول قصيرة. الفصل الأول عبارة عن دراسة عامة لأهم المصطلحات المرتبطة بموضوع البحث.
عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ…!
… وَفِيمَا هُوَ مُجْتَمِعٌ مَعَهُمْ أَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يَبْرَحُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ، بَلْ يَنْتَظِرُوا «مَوْعِدَ الآبِ الَّذِي سَمِعْتُمُوهُ مِنِّي، لأَنَّ يُوحَنَّا عَمَّدَ بِالْمَاءِ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَسَتَتَعَمَّدُونَ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ، لَيْسَ بَعْدَ هذِهِ الأَيَّامِ بِكَثِيرٍ». أَمَّا هُمُ الْمُجْتَمِعُونَ فَسَأَلُوهُ قَائِلِينَ:«يَارَبُّ، هَلْ فِي هذَا الْوَقْتِ تَرُدُّ الْمُلْكَ إِلَى إِسْرَائِيلَ؟» فَقَالَ لَهُمْ:«لَيْسَ لَكُمْ أَنْ
عبُورَنا في الْمَسِيح وإِتمَامْ دَعْوَةِ الله الْعُلْيَا
بفطنةٍ روحية، تُطلِق الكنيسة على الأسبوع الذي يسبق عيد القيامة “أسبوع البصخة المقدسة.” ويخبرنا دارسي اللغات القديمة أن كلمة “البصخة” معناها “العبور” أو “الاجتياز”، وهي كلمة يونانية تعتبر مساوية للكلمة العبرية التي تترجم “فصح.” فالبصخة تعني عبور، واجتياز، وفصح، وهي مُرتبطة في أصلها بخروج شعب الله من أرض مصر،
التأله في الفكر الآبائي (بحث مختصر)
يتناول الباحث في ورقة البحث هذه دراسة لمفهوم التأله أو الثيئوسيس في الفكر الآبائي، حيث تشمل الدراسة المعنى المقصود بالتأله في الفكر الآبائي، مع مسح لبعض الكتابات الآبائية المختلفة التي تناولت هذا المفهوم.
هَويتُنا كتلَامِيذ وكَأغْصَان فِي الكَرْمَة، والعِلاقْة بَينهُمَا
“أَنَا الكَرْمَة وَأَنْتُمُ الأَغْصَانُ. الَّذِي يَثْبُتُ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ هذَا يَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ، لأَنَّكُمْ بِدُونِي لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا… بِهذَا يَتَمَجَّدُ أَبِي: أَنْ تَأْتُوا بِثَمَرٍ كَثِيرٍ فَتَكُونُونَ تَلاَمِيذِي.” (يو١٥: ٥، ٨)
مقال مترجم: المجموعات الصغيرة والكينونيا
“شركتنا معًا في المجموعات الصغيرة ودورها في إعدادنا للحصاد الآتي”
التجسد الإلهي وسقوط الإنسان…
هل خطية الإنسان هي ما دفعت الله ليتجسد؟! هل لولا الخطية، لما تجسد الكلمة؟!… هل التجسد الإلهي حدث يَفتَرض سقوط الإنسان كشرط مُطلَق لحدوثه؟!
الديداخي (The Didache)
الديداخي – The Didache By: Dr. Tharwat Maher Nagib, PhD Theological Studies, Regent University, VA Arabic Translation by: Nevin Fadel By: Dr. Tharwat Maher Nagib, PhD Theological Studies, Regent University, VA Arabic Translation by: Nevin Fadel Introduction: Context of the Didache The Didache, or The Teaching of the (Twelve)
موهبة التكلم بألسنة عند آباء الكنيسة
هذا المقال البحثي الموجز يهدف إلى تسليط الضوء على بعض من آباء الكنيسة الأولى الذين شهدوا عن استمرارية موهبة التكلم بالألسنة فيما بعد عصر الرسل.
المُلك الألفي الحرفي عند آباء ما قبل نيقية..
هذا المقال البحثي الموجز يهدف إلى تسليط الضوء على بعض من آباء الكنيسة الأولى (آباء ماقبل نيقية) الذين آمنوا بعقيدة المُلك الألفي الحرفي (Pre-Millennialism)
المُلك الألفي الحرفي: نظرة كتابية لاهوتية
عند مولده سَجد له رجالٌ من الشرق باعتباره ” ملك اليهود ” وعند موتِه كَتب فوق صليبه رجالٌ من الغرب لافتة: “ملك اليهود”.
فكالملك وُلِد، وكالملك دخل في موكب وديع إلى أورشليم، وكالملك حوكم وأُدين، وكالملك اعترف به اللص التائب. لكن القصة لم تنته عند هذا الحد، فإنه عن قريب كالملك سيعود، لأنه الملك الموعود.
الإفخــارستيا
” ثم تناول كأسًا وشكر وقال: خذوا هذه واقتسموها بينكم، لأنى أقول لكم إنى لا أشرب من نتاج الكرمة حتى يأتى ملكوت الله، وأخذ خبزًا وشكر وكسر وأعطاهم قائلاً: هذا هو جسدى الذى يبذل عنكم . اصنعوا هذا لذكرى . وكذلك الكأس أيضًا بعد العشاء قائلاً: هذه الكأس هى للعهد الجديد بدمى الذى يسفك عنكم. ” (لو ٢٢: ١٧- ٢٠)
غاية التجسد في الفكر اللاهوتي للأب متى المسكين (١٩١٩– ٢٠٠٦)
يتناول الباحث في هذا البحث دراسة مختصرة لفكر متى المسكين حول غاية التجسد. وغاية تجسد الكلمة عند المسكين هي أن يصير الإنسان إلهيا (أو تأله الإنسان بحسب التعبير الآبائي – ثيؤسيس). وتشتمل هذه الدراسة المختصرة على ثلاثة فصول قصيرة. الفصل الأول عبارة عن دراسة عامة لأهم المصطلحات المرتبطة بموضوع البحث.
عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ…!
… وَفِيمَا هُوَ مُجْتَمِعٌ مَعَهُمْ أَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يَبْرَحُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ، بَلْ يَنْتَظِرُوا «مَوْعِدَ الآبِ الَّذِي سَمِعْتُمُوهُ مِنِّي، لأَنَّ يُوحَنَّا عَمَّدَ بِالْمَاءِ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَسَتَتَعَمَّدُونَ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ، لَيْسَ بَعْدَ هذِهِ الأَيَّامِ بِكَثِيرٍ». أَمَّا هُمُ الْمُجْتَمِعُونَ فَسَأَلُوهُ قَائِلِينَ:«يَارَبُّ، هَلْ فِي هذَا الْوَقْتِ تَرُدُّ الْمُلْكَ إِلَى إِسْرَائِيلَ؟» فَقَالَ لَهُمْ:«لَيْسَ لَكُمْ أَنْ
عبُورَنا في الْمَسِيح وإِتمَامْ دَعْوَةِ الله الْعُلْيَا
بفطنةٍ روحية، تُطلِق الكنيسة على الأسبوع الذي يسبق عيد القيامة “أسبوع البصخة المقدسة.” ويخبرنا دارسي اللغات القديمة أن كلمة “البصخة” معناها “العبور” أو “الاجتياز”، وهي كلمة يونانية تعتبر مساوية للكلمة العبرية التي تترجم “فصح.” فالبصخة تعني عبور، واجتياز، وفصح، وهي مُرتبطة في أصلها بخروج شعب الله من أرض مصر،
التأله في الفكر الآبائي (بحث مختصر)
يتناول الباحث في ورقة البحث هذه دراسة لمفهوم التأله أو الثيئوسيس في الفكر الآبائي، حيث تشمل الدراسة المعنى المقصود بالتأله في الفكر الآبائي، مع مسح لبعض الكتابات الآبائية المختلفة التي تناولت هذا المفهوم.
هَويتُنا كتلَامِيذ وكَأغْصَان فِي الكَرْمَة، والعِلاقْة بَينهُمَا
“أَنَا الكَرْمَة وَأَنْتُمُ الأَغْصَانُ. الَّذِي يَثْبُتُ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ هذَا يَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ، لأَنَّكُمْ بِدُونِي لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا… بِهذَا يَتَمَجَّدُ أَبِي: أَنْ تَأْتُوا بِثَمَرٍ كَثِيرٍ فَتَكُونُونَ تَلاَمِيذِي.” (يو١٥: ٥، ٨)
مقال مترجم: المجموعات الصغيرة والكينونيا
“شركتنا معًا في المجموعات الصغيرة ودورها في إعدادنا للحصاد الآتي”
التجسد الإلهي وسقوط الإنسان…
هل خطية الإنسان هي ما دفعت الله ليتجسد؟! هل لولا الخطية، لما تجسد الكلمة؟!… هل التجسد الإلهي حدث يَفتَرض سقوط الإنسان كشرط مُطلَق لحدوثه؟!
الديداخي (The Didache)
الديداخي – The Didache By: Dr. Tharwat Maher Nagib, PhD Theological Studies, Regent University, VA Arabic Translation by: Nevin Fadel By: Dr. Tharwat Maher Nagib, PhD Theological Studies, Regent University, VA Arabic Translation by: Nevin Fadel Introduction: Context of the Didache The Didache, or The Teaching of the (Twelve)