تجعلهم مثل تنور نار في زمان حضورك… (مز 21: 9)

“وكان بعد موت موسى عبد الرب أن الرب كلم يشوع بن نون خادم موسى قائلا: موسى عبدي قد مات. فالآن قم اعبر هذا

مقابلة وسط البرية… صحراء سيناء الواسعة المترامية الأطراف… العام حوالي ١٣٠٠ قبل الميلاد… آلاف وآلاف من الخيام الرمادية المتراصة جنبًا

عزيزي القاريء، حديثنا معًا في هذا المقال هو حديثٌ مُمتِعٌ جدًا!! فهو حديثٌ عن حياةِ البطولة!! نعم.. حياة البطولة الروحية..

أَمَّا شِبْهُ وُجُوهِهَا فَوَجْهُ إِنْسَانٍ وَوَجْهُ أَسَدٍ لِلْيَمِينِ لأَرْبَعَتِهَا، وَوَجْهُ ثَوْرٍ مِنَ الشِّمَالِ لأَرْبَعَتِهَا، وَوَجْهُ نَسْرٍ لأَرْبَعَتِهَا.. (حِزْقِيَال ١: ١٠)

كهنوت مقدس… كهنوت ملوكي “يُمكنك أن تعيش ملك..” هو عنوان عظة مميزة ومَمسُوحة بالروح القدس، سمعتها منذ حوالي عشرين عامًا…

(الكثير من تفاصيل القصة المكتوبة في هذا المقال هي من خيال المؤلف، ولكنها بالطبع تعتمد على القصة الكتابية، ولا تتعارض

صديقي.. ليس هذا وقتًا لتستسلم للإرهاق!! ليس وقتًا للإرهاق!! إنه وقت لتستمر… إنه وقت للاستمرار!! وحضور الرب يعطي قوة للاستمرار …      عزيزي القاريء…

ملحوظة هامة:  عزيزي القاريء، نظرًا لأن هذا المقال يحتوي بعدًا تعليميًا، لذا فقد وضعت لك في نهاية المقال عدة أسئلة

 … نظر الإناء الخزفي بفرح إلى عصير الكرمة النقي وهو يُصَبْ بداخله…أنعشه تلامس أعماقه مع هذه العصارة النقية… سمع أصوات

لقراءة الجزء الأول: اضغط على هذا الرابط … نظر الإناء الخزفي بفرح إلى عصير الكرمة النقي وهو يُصَبْ بداخله …أنعشه

 لقد ارتفعت الأسعار بطريقة جنونية!!! أين القمح؟!!!   أين الدقيق؟!! ما هذه السلع الغريبة الموجودة في السوق؟!!   كيف نستطيع أن نعيش وسط هذه

لَا تَخَفْ! آمِنْ فَقَطْ… (لُوقَا ٨: ٥٠) كلمات قالها الرب يسوع ليايرس، رئيس المجمع  (لو8: 41) الذي كانت ابنته على

خطــوات نــحو الحــرية… استيقظ آدم على صوت صراخ أمه الهستيري، وهي تحاول أن توقظه من النوم ليذهب إلى المدرسة. صرخت

… فلما أخذ يسوع الخل قال: “قد أكمل” ونكس رأسه وأسلم الروح…. (يو١٩׃٣٠) “قد أكمل”… يا لها من عبارة عظيمة،

“العصفور وجد بيتا، والسنونة عشًا لنفسها حيث تضع أفراخها، مذابحك يا رب الجنود، ملكي وإلهي..” (مز٨٤׃ ٣)

عام جديد بلا خوف، ننطلق فيه كالأسود.. لنا عيون الإيمان التي ترى السماء مفتوحة… نعم السماء مفتوحة، والرب سيعظم معنا

جلست أبيجايل في مشغلها تغزل بيديها على النول اليدوي سجادة زاهية الألوان… وأسرعت أصابعها تداعب النول بكل رقة ومهارة، وعيناها

نعم نؤمن وسط كل ما يحدث، أنّ كل الأشياء تعمل معًا للخير للذين يحبون الله… نعم نؤمن أنّ الرب يخرج

وَظَهَرَ بَغْتَةً مَعَ الْمَلاَكِ جُمْهُورٌ مِنَ الْجُنْدِ السَّمَاوِيِّ مُسَبِّحِينَ اللهَ وَقَائِلِينَ: «الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي، وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ»…

استرداد الشبع.. الخبز الحقيقي.. وَلَمَّا وُلِدَ يَسُوعُ فِي بَيْتِ لَحْمِ الْيَهُودِيَّةِ، فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ الْمَلِكِ، إِذَا مَجُوسٌ مِنَ الْمَشْرِقِ قَدْ

And Jehovah Elohim took Man, and put him into the Garden of Eden, to till it and to guard it

قارئي العزيز… وضع الرب في قلبي أن أشاركك في بداية هذا العام الجديد بحقيقتين كتابيتين، أشعر أنهما لمثل هذا الوقت.

لأُعْطِيَهُمْ جَمَالاً عِوَضًا عَنِ الرَّمَادِ… (إِشَعْيَاءَ ٦۱: ٣) الكلمة (جمالاً) في الأصل، تعطي معنى (تاج)!! عوضًا عن الرماد، العار، الخزي..

مقال قصير بقلم د. ثروت ماهر “البانطوكراتور” أو “الضابط الكل” هو التعبير المستخدم في سفر الرؤيا، الإصحاح الأول والعدد الثامن،

أبي السماوي… أشكرك لأجل الزقاق الجديدة.. الزقاق الجديدة التي توجدها فينا ولنا، توجدها لكي تملأنا بروحك ملء جديد وتستخدمنا استخدام

المرأة التي أعطت الفلسين، كانت تعطي من إعوازها بحب حقيقي للرب. لم تكن تعرف أن الرب في نفس الوقت جالسًا

هلليلويا! ما أعظم الرب يسوع المسيح! هو وحده الإله المُنقِذ الذي يسند ويحامي وينقذ ويعفو ويُنجي.. اختبر داود إنقاذ الرب

نعم يا روح الله!! هب يا روح من الرياح الأربع! ولتأتي على كل أحلامك فينا بالحياة في هذه الأيام.. يا

كم يشتاق الرب أن يشعلنا بنيرانه، لنحيا حياة فوق طبيعية ممتلئة بثمار الروح ومواهبه التي بحسب قلب الله! في العهد

يشتاق الروح القدس أن يأتي على شعب الرب بنهضة تَقلِب خريطة الحياة! هذه هي النهضة التي يريد الرب أن يسكبها

أَخْبِرْنِي يَا مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي، أَيْنَ تَرْعَى، أَيْنَ تُرْبِضُ عِنْدَ ٱلظَّهِيرَةِ!! (نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ١: ٧) أخبرني يا مَن تحبه نفسي،